أبرزها زيادة عدد الجماهير.. 17 بندا في خطة هاني أبو ريدة لتطوير الكرة المصرية

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

شكرا على متابعتكم خبر عن أبرزها زيادة عدد الجماهير.. 17 بندا في خطة هاني أبو ريدة لتطوير الكرة المصرية





السبت 30/نوفمبر/2024 – 01:50 م

كشف هاني أبو ريدة، رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم الجديد، عن رؤيته لإدارة الكرة المصرية خلال الفترة المقبلة فور توليه المسؤولية بداية من يوم 10 ديسمبر المقبل، عقب فوز قائمته بالتزكية في انتخابات الجبلاية.

رؤية هاني أبو ريدة لتطوير الكرة المصرية

قال هاني أبو ريدة في المؤتمر الصحفي لتقديم مجلس إدارة اتحاد الكرة: أمامنا مهمة ثقيلة في إدارة اتحاد الكرة في ظل مشكلات عديدة، ومستمرة على مدار مجالس مختلفة، وأرفض توزيع اتهامات لذلك نسعى لوضع خطة شاملة من أجل تطوير منظومة الكرة.

وكشف أبو ريدة بعض بنود خطة المجلس الجديد لتطوير الكرة المصرية، والتي جاءت كالأتي:

  • البدء فورا في إعادة ترتيب البيت من الداخل، سواء لجان أو إدارات وأدوات وعاملين.
  • إعادة تفعيل عمل اللجان المختصة ومنحها صلاحيات ودعمها طبقا للوائح.
  • وضع مشروع طموح مدته 10 سنوات على الأقل للنهوض بمسابقات الشباب والناشئين كما فعلنا مسبقا في الجيل اللي خدنا بيهم كأس إفريقيا 3 بطولات متتالية، وإعادة دوري القطاعات والناشئين مجددا.
  • ترتيب المنتخبات والأولويات لدعم المنتخب الأول وتواصل الأجيال وربط الناشئين بالفريق الأول.
  • العمل على تنمية موارد الاتحاد في ظل الأزمات المالية الحالية والاحتياجات المستقبلية للتطوير.
  • زيادة عدد الممارسين للكرة بالطرق التي تفيد الكرة المصرية وتجعلها ذات قاعدة لاعبين بمستوى أفضل، وتنظيم عمل الأكاديميات تحت مظلة الاتحاد المصري لكرة القدم والاهتمام بالبراعم والناشئين ومدربي تلك المراحل السنية التي تمثل القاعدة الحقيقية للكرة المصرية التي يجب الرهان عليها، ويجب مساعدة الأسر المصرية في حلمهم ( مش علشان ابني يلعب لازم أدفع اللي ورايا وقدامي).
  • البدء الفوري في إعادة ترتيب ملف الحكام في أسرع وقت ممكن.
  • لتعاون والدعم من وزارتي الشباب والرياضة والصحة من أجل الوصول لحلول شاملة في الملف الطبي.
  • العودة الكاملة للجماهير والتنسيق مع جميع الجهات بما فيها الوزارة والرعاة وشركة تذكرتي ووسائل الإعلام والأجهزة المختلفة، لمناقشة ومعالجة أسباب إحجام الجماهير عن حضور المباريات ودعم المنتخبات الوطنية، وتوفير أجواء مريحة لتجربة دخول الاستاد.
  • تطوير كافة الإدارات داخل الاتحاد وفقًا لأحدث الأدوات والمعايير، وتطوير إدارة الإعلام والمسابقات وشئون اللاعبين.
  • الاهتمام باستكمال تطوير مركز المنتخبات الوطنية، وسيكون هو المقر الدائم للاتحاد المصري لكل المنتخبات الوطنية بأعمارها المختلفة سوف تجد فيه أفضل إقامة فندقية ورعاية طبية وملاعب تدريب وخلافه.
  • الاستفادة من مشروعات التنمية الخاصة بالاتحاد الدولي لكرة القدم، واستغلالها في تطوير كل النواحي، وبالأخص في تطوير البراعم وكرة الصالات والشاطئية والكرة النسائية، واسمحولي هنا أشكر الأندية الكبيرة على اهتمامها بملف كرة القدم النسائية في الفترة الماضية، وبالمناسبة دي أوجه التحية والتهنئة لنادي مسار على إنجازه التاريخي وتحقيق برونزية دوري أبطال أفريقيا للسيدات.
  • تقوية دور المناطق وإعادة تشكيل مجالس إداراتها وتطوير العمل الإداري فيها وربطها بالاتحاد للمساهمة في دولاب عمل الاتحاد.
  • تنمية موارد الأندية – وخاصة أندية دوري المحترفين والدرجة الثالثة والرابعة.
  • العمل على تطوير كافة عناصر اللعبة مدربين وأجهزة فنية وإدارية من خلال دورات تدريبية يتم التعاون فيها بين الاتحاد المصري والاتحاد الدولي لكرة القدم والكاف وكافة المؤسسات الدولية والتدريبية.
  • رابطة الأندية وتقوية دورها ودعمها، وهنا نؤكد أن العلاقة مع اتحاد الكرة هي علاقة تكاملية وتنسيقية وليست علاقة تنافسية – لأن الرابطة تم إنشائها بقرار من اتحاد الكرة لدعم الأندية وتطوير الدوري، ولا يوجد منتخب قوي بدون أندية قوية.
  • التعظيم من دور الاتحاد في أداء المسئولية المجتمعية.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً