رسائل حاسمة من الرئيس السيسي لأهل الشر ومروجي الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

شكرا على متابعتكم خبر عن رسائل حاسمة من الرئيس السيسي لأهل الشر ومروجي الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي

أجرى الرئيس السيسي حوارًا مع طلبة أكاديمية الشرطة، تناول الأوضاع الداخلية والإقليمية والدولية، حيث استمع الرئيس إلى آرائهم.

وجاءت أبرز رسائل السيسي:

المنشآت الحكومية بالعاصمة الإدارية تتحمل تكلفتها شركات العاصمة.

الدولة ضاعفت عدد الجامعات، وهي حريصة على الارتقاء بجودة التعليم من خلال الجامعات الأهلية.

عدد كبير من الجامعات الأهلية استطاع أن يدخل في توأمة وشراكة مع عدد من الجامعات العالمية.

الدولة أنشأت مراكز للعلوم والتكنولوجيا في بعض الجامعات الحكومية لدعم فرص التوظيف في هذه المجالات.

الدولة ستضيف 4 ملايين فدان إلى الرقعة الزراعية بحلول 2025-2026.

معدلات الزيادة السكنية غير المنضبطة تؤثر على قدرة الدولة على تقديم الخدمات.

وسائل التواصل الاجتماعي يتم استخدامها من بعض الأطراف لاستغلال جزء من الحقيقة لتزييف الوعي ونشر الأكاذيب.

يتم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لنشر كمية كبيرة من الشائعات.

يتم التجهيز لافتتاح رسمي للمتحف المصري الكبير يليق به كقيمة حضارية وثقافية.

مصر تسعى لمواكبة الأسواق الأوروبية في مجالات الطاقة الجديدة والمتجددة، ومن أهمها طاقة الشمس والرياح.

الهدف من تخصيص هيئة شراء موحد للسلع الأساسية هو الحصول على أفضل الأسعار لهذه السلع.

الدولة تعمل على تطوير البنية الأساسية للموانئ لدعم الخدمات اللوجستية وتجارة الترانزيت.

مشاركة مصر في التجمعات الاقتصادية مثل ‘بريكس’ أو منظمة الدول الثماني النامية تمثل فرصة لتحقيق الاستفادة المتبادلة مع أعضاء هذه التكتلات.

يجب أن نوجه النشء إلى الاهتمام بعلوم الحاسب ونظم المعلومات والرياضة.

مصر تحتاج من تريليون إلى اثنين تريليون دولار مصروفات سنوية.

معدلات نمو الدولة المصرية تجعل خصوم مصر وأعداءها يواصلون محاولاتهم للتشكيك في إنجازاتها.

هناك خطط وأعمال تجري ضد مصر من أجهزة مخابرات.

ضرورة التركيز على الصناعة والعمل على تطوير القطاعات الصناعية.

أهمية وعي الشعب المصري لإفشال المخططات التي تحاك ضد مصر.

الشعب المصري له خصوم، وليس من مصلحتهم أن تستقر مصر، والخصوم لن يتوقفوا عن العمل ضد مصر.

وأجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، زيارة تفقدية إلى مقر أكاديمية الشرطة، حيث كان في استقبال الرئيس اللواء محمود توفيق وزير الداخلية وعدد من قيادات أكاديمية الشرطة ووزارة الداخلية.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس تابع خلال الزيارة اختبارات كشف الهيئة للطلبة والطالبات المتقدمين للالتحاق بكلية الشرطة، وذلك من خلال منظومة تسجيل نتائج الاختبارات الإلكترونية، واطلع الرئيس على كافة البيانات الخاصة بكل طالب والدرجات التي تحصل عليها أثناء تأدية مراحل الاختبارات المختلفة وصولاً إلى كشف الهيئة، والتي تعكس الشفافية التامة في نتائج الاختبارات.

وقد وجه الرئيس بالاستمرار في تطبيق المعايير الموضوعية، بما يضمن انتقاء العناصر الأكثر تميزًا، مما يساهم في تعزيز جهود الارتقاء بأداء جهاز الشرطة ودوره المحوري في ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في البلاد، من خلال إعداد أجيال جديدة من العناصر الشرطية المميزة.

وأشار السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، إلى أن الرئيس أجرى حوارًا مع أبنائه من طلبة الأكاديمية، تناول الأوضاع الداخلية والإقليمية والدولية، حيث استمع الرئيس إلى آرائهم.

وشدد الرئيس على الدور المحوري الملقى على عاتق القوات المسلحة والشرطة المدنية، موضحًا أن الأوضاع الإقليمية تستوجب تكاتف جميع أبناء الوطن لمواصلة النهوض به وحمايته من أي تهديدات، وضمان الحفاظ على مكتسباته وجني ثمار التنمية من خلال توفير الأمن والاستقرار.

كما أشاد الرئيس بما لمسه من حرص من جانب المتقدمين الجدد على نيل شرف الانضمام إلى هيئة الشرطة لخدمة الوطن، مؤكدًا تقديره العميق للدور الجوهري لجهاز الشرطة في حماية البلاد، مُثمنًا التضحيات الكبيرة التي قدمها أبناء جهاز الشرطة وعائلاتهم على مدار الأعوام الماضية في مواجهة الإرهاب، مما يُظهر المعدن الأصيل للمواطن المصري في مواجهة التحديات.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً