شكرا على متابعتكم خبر عن قالي محتاجة مساج وتمارين واعتدى عليّ.. تفاصيل أقوال الضحية الأولى لمدرب الكيك بوكسينج المتهم بالتعدي على الفتيات بالتجمع والان مع تفاصيل هذا الخبر الحصري من موقع
انفرد القاهرة 24 بنشر التحقيقات في قضية زاك مدرب الكيك بوكسينج في التجمع الخامس، المتهم بالتعدي الجسدي على الفتيات.
وننشر أقوال الضحية الأولى لمدرب الكيك بوكسينج التي تبلغ من العمر 15 عاما، والتي تعرضت للاعتداء بالعِرض 3 مرات لمدة عام كامل.
وقالت الضحية الأولى لمدرب الكيك بوكسينج خلال التحقيقات: أنا من حوالي 5 سنين قررت أنا وأختي إننا عاوزين نتعلم لعبة، وأختي ساعتها قالتي تعالي نروح نلعب كيك بوكسينج، وكان في مكان ساعتها اسمه تيم زاك، وده كان بتاع تمارين كيك بوكسينج، وكان مكانه في مول على الروف بتاعه، وكان قريب جدا من البيت بتاعنا، وساعتها قولنا لماما وهي وافقت وقالت إن المكان قريب من البيت، وبدأنا أنا وأختي فعلا التمرين.
وأضافت: كنا بنتمرن 3 أيام في الأسبوع، اللي هي أحد وثلاثاء وجمعة، وكان هو حاططني أنا وأختي مع المستوى المتقدم مش مع المبتدئين، وكان التمرين يبقى مدته ساعتين أو ساعتين ونص، وكنا بنخلص التمرين ونروح أنا وأختي مع بعض، وبعدين بعد حوالي 6 شهور من نقلنا للمكان الجديد ده طلب من مامتي إن هو يدربني أنا لوحدي برايفت عشان عايز يخليني ألعب باسم الاتحاد، ويسفرني بطولات، وقالها إن أنا مستوايا في اللعبة دي كويس جدا وإني شاطرة ومحتاج إن هو يركز معايا فعشان كده ماما وافقت.
وتابعت: قالها إن أختي لعبية ومش مركزة في التمرين زيي، وإن عشان هي عدت السن بتاع الاتحاد فمش مستاهلة إن هي تروح معانا التمرين البرايفت ده، وساعتها ماما وافقت إني أروح أتمرن معاه برايفت، والتمرين ده كان بيبقى قبل التمرين بتاعنا في نفس اليوم، يعني قبله بحوالي ساعتين.
واستكملت: بعديها أنا روحت فعلا الحصة البرايفت دي، وكنت لوحدي ساعتها فعلًا، وبعد ما اتمرنا حوالي ساعتين وكانت التمرينة عادية خالص، كان المكان كان فاضي خالص – أنا وهو بس، وبعد التمرين ما خلص قالي خدي الدش في حمام الولاد عشان حمام البنات فيه مشكلة، وأنا ساعتها مركزتش في الموضوع، ودخلت حمام الولاد فعلًا عشان آخد الدش، وغيرت ملابسي كلها وبعد ما شيلتها ودخلت وبدأت أخد الدش لقيت باب الحمام مش بيتقفل بقفل، يعني لو جه فتح عادي.
وأردفت: ساعتها فعلًا بعد ما دخلت الدش على طول لقيته فتح باب الحمام عليا وأنا كنت بدون ملابس وهو كان لابس هدومه ساعتها، وكان إيده فيها حاجة كده – حاطط فيها تلج، وعمل إنه مش باصص عليا، وقالي إنه هو عايز يحط التلج ده عليا عشان يعمل الاستشفاء وفعلا حط التلج وفضل سايب الباب مفتوح وواقف على الباب وقالي وهو مستنيني أخلص عشاك يعملي مساج وإن المساج ده جزء من الاستشفاء، وبعدين أنا استغربت من الكلام ده ساعتها بس أنا مكنتش فاهمة وقولتله ماشي، وفعلا خلصت دش وطلعت وأنا مش لابسة هدومي لأن هو طلب مني أفضل زي مانا كده عشان يعرف يعملي مساج، وقالي مش هتحطي فوطة حتى عشان هو هيحط زيوت وحاجات كده على جسمي.
وذكرت: فعلا بعد ما طلعت قالي نامي ونمت على المراتب بتاعة التمرين وقعد يعملي مساج، وكان مساج عادي محستش فيه بحاجة، بس هو كان بيلمس كل المناطق الخاصة بتاعتي في كل جسمي وهو بيعمل المساج ده، بس أنا محستش إن هو بيتحرش بيا أو حاجة، أنا قولت إن هو بيعمل كده عشان الاستشفاء فعلا، وبعد ما خلصت قالي قومي البسي هدومك بقى، وهو كل ده كان لابس كل هدومه، وبعدين أنا لبست لبسي وقالي إن هو هيروحني وفعلا روحني.