يزداد البحث في الساعات الماضيه عن مشاهده فيديو هيفاء وهبي الاخير مع زوجها في الحمام الذي تصدر محركات البحث في الساعات الماضيه وتسعى الكثير حول حقيقه هذا الفيديو اذا كان من فضلك ام فيديو حقيقي وحتى الان لم يخرج اي تصريح من اي فواكه بخصوص هذا الفيديو يزداد.
مشاهدة فيديو هيفاء وهبي
دخل موقع فرنسي شهير مختص باخبار الفن والفنانين حول العالم الى دائرة الاهتمام العربي، بعدما نشر مادة مطولة عن السيرة الذاتية للفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، مقدما اياها كاول مطربة عربية يحظى اسمها بالحضور على هذا الموقع، وهو ما اعتبره البعض اشارة الى وصولها للعالمية.
الموقع الذي يحمل اسم Actualites De Stares استعرض بدايات هيفاء وهبي الفنية، متطرقا الى طفولتها واول البوماتها الغنائية هو الزمان، واول فيديو كليب قدمته، الى جانب حصولها على المركز الثاني في مسابقة ملكة جمال لبنان، وهي محطات معروفة في مسيرتها الفنية.
ورغم هذا السرد الايجابي، لم يكتف الموقع بتسليط الضوء على مشوارها الفني فقط، بل تطرق الى جوانب شخصية مثيرة للجدل، من بينها حديثه عن خضوعها لعمليات تجميل، واصفا ذلك بانه امر شائع في لبنان، مع ربط نجاحها وشهرتها بشكلها الخارجي الى جانب انتشار اعمالها الغنائية المصورة.
وجاء في المادة المنشورة ان شهرة هيفاء لا تعود فقط الى اغانيها، بل ايضا الى اطلالتها، مشيرا الى خضوعها لعمليات تجميل في الانف والصدر وازالة التجاعيد، مع تاكيد الموقع ان هذه العمليات تبدو اقل وضوحا مقارنة بزميلاتها من الفنانات العربيات، مع الاشارة الى دور الفيديو كليب في تعزيز انتشار الفنانات.
وركزت السيرة ايضا على ما وصفه الموقع بفضائح لاحقت هيفاء وهبي، من بينها اخفاؤها لوجود ابنتها خلال مشاركتها في مسابقة ملكة جمال لبنان، التي تمنع مشاركة المتزوجات، اضافة الى الجدل المرتبط بعمليات التجميل التي تصر الفنانة على نفيها، الى جانب التطرق الى منافستها مع الفنانة ميريام فارس.
الا ان اخطر ما ورد في التقرير تمثل في عرض صور على جانب الصفحة، مرفقة بتحذير للمتابعين من جرأتها، حيث زعم الموقع انها تعود لفيلم اباحي منسوب لهيفاء وهبي، مع تحديد مبلغ رمزي لمشاهدته، وهو ما اعتبر اساءة مباشرة، خاصة ان الفنانة كانت قد نفت سابقا اي علاقة لها بهذه الصور او ذلك الفيلم.
وذكر الموقع في ختام سيرته ان هيفاء وهبي تعد من اشهر الفنانات في منطقة الشرق الاوسط، وتحظى اعمالها المصورة بمتابعة واسعة في دول عدة مثل مصر وسوريا، وغالبا ما تقارن بنجمات عربيات مثل نانسي عجرم واليسا وميريام فارس، مشيرا الى اطلاقها البومها الثاني بدي عيش عام 2005، ومشاركتها لاحقا في برامج تلفزيون الواقع.
تعليقات